أرشيف ثورة 25 يناير - يوم 25 يناير - جمعة الغضب - شهداء الثورة

يحتوى الالبوم على صور لتحضيرات ليوم 25 يناير وصور ليوم 25 يناير من مختلف المحافظات وصور للورد الذى فتح فى جناين مصر شهداء مصر

أسبوع الغضب ومواجهات الامن المركزى والبلطجية

أسبوع الغضب مواجهات الامن المركزى والبلطجية ليلا ونهار وانسحاب الداخلية من الاقسام ومواجهات فى الشوارع

أسبوع الصمود والاصرار على المطالب

أسبوع الصمود والاصرار على المطالب والمفاوضات المختلفة لاحتواء الازمة

أسبوع الرحيل

أسبوع الرحيل بعد موقعة الجمل وسقوط المزيد من الشهداء

جمعة النصر

جمعة النصر والافراح تعم مصر والاحتفالات بانتصار الثورة

اخر الاخبار

الثلاثاء، 13 سبتمبر 2011

بيان لإخوان الإسكندرية لرفض الطوارئ:الجيش لابد أن يعود لثكناته وألف لا للدولة العسكرية



Share













وجاء في البيان أنه يكفى مصر ستون عاما من الديكتاتورية ومن القتل والتخلف والفساد ونهب الثروات، ونعم للدولة المدنية ولا لفرض حالة طوارئ من جديد.. وألف لا للدولة العسكرية. وأكد البيان على ضرورة إقامة الانتخابات في موعدها وألا يتم تأجليها بأي دعاوى كاذبة مصطنعة. وأضاف البيان: يا مصريون.. يا كل القوى السياسية والوطنية والشعبية انتبهوا دماء شهدائكم الأبرار تضيع، انتبهوا ثورتكم تسرق.. إرادتكم تهدر.
وحمل البيان شعاري الإخوان المسلمين وحزب الحرية والعدالة التابع لهم، ومن جانبه أكد باسم عبد الحليم، المتحدث الإعلامي للحزب بالإسكندرية، أن الإخوان المسلمين يطالبون بإجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية حتى تتولى سلطة مدنية منتخبة حكم البلاد، وأضاف: لابد أن يعود الجيش إلى ثكناته.
وردا على سؤال للبديل عن انتشار لافتات للإخوان ترفض الحكم العسكري، قال عبد الحليم: هذه اللافتات تأتى للتأكيد على تمسكنا بمدنية الدولة، وهذا موقفنا منذ البداية.
جدير بالذكر أن الإخوان المسلمين بالإسكندرية يعتزمون تنظيم مؤتمر اليوم عقب صلاة العشاء بمسجد عصر الإسلام بسيدى جابر المحطة تحت شعار (معا ضد الثورة المضادة)، كما سيتم تنظيم مؤتمر آخر يوم الجمعة القادم في مسجد القائد إبراهيم عقب صلاة الجمع





الاثنين، 5 سبتمبر 2011

أبناء مبارك يحشدون البلطجية للاعتداء على صحفيين حرروا محضرا ضد أنصار المخلوع





Share











يحشد الآن العشرات من أبناء مبارك مجموعة كبيرة البلطجية، يتجاوز عددهم 30 بلطجي، استعدادا للاعتداء على الصحفيين والإعلاميين الذين حرروا ضدهم محضرا بعد قيام أنصار مبارك بالاعتداء عليهم، داخل فندق سوفوتل أثناء المؤتمر الصحفي الذي عقده المحامون الكويتيين الذين جاءوا للدفاع عن الرئيس المخلوع، فيما رفضت الشرطة طرد البلطجية من الفندق واتخذت موقفا سلبيا مريبا.

وكان العشرات من أنصار الرئيس المخلوع حسني مبارك، قد قاموا بالاعتداء بالسب والقذف والاشتباك بالأيدي على صحفيين وقنوات فضائية ومراسلين أجانب خلال المؤتمر الصحفي الذي يعقده المحامون الكويتيون داخل فندق "سوفوتل".

وبدأت سلسلة الاعتداءات بمحاولة كريم حسين "أدمن صفحة أنا آسف يا ريس"، بمحاولته القيام بمسح لقاء مصور له أجراه مع بوابة الأهرام، إلا أن بعض الصحفيين ورفضوا الأمر، ثم أعقبه اعتداء من بلطجية مبارك على الصحفي بالأهالي "ثروت شلبي"، عندما حاول أن يسأل سؤال عن الرئيس المخلوع خلال المؤتمر ثم قام الصحفيون بتطويقه خوفا من الاعتداء عليه، فما كان من أنصار مبارك إلا أن قاموا بالاعتداء على صحفي الدستور الأصلي وجريدة التحرير الزميل "الوليد إسماعيل" وعدد آخر من الزملاء والزميلات، فقرر الصحفيون الانسحاب من المؤتمر، والتوجه إلى شرطة السياحة ومعهم بعض منظمي المؤتمر لتحرير محاضر بالواقعة.

كما قام البطلجية بالاعتداء على النشطاء خارج نقطة الشرطة السياحة قبل أن تدخل الأمن للحلولة بينهم، كما توجه العشرات من النشطاء للتضامن مع الصحفيين وذلك بعد لورود أنباء عن توعد أبناء مبارك للصحفيين للاعتداء عليهم، وقبل أن يغادر أنصار المخلوع، توعدوا النشطاء ومن أسموهم بـ"بتوع التحرير" بالاعتداء عليهم بالضرب والقتل أثناء محاكمة مبارك أمام مقر المحكمة بأكاديمية الشرطة.

من جانبه، قرر الناشط محمد عادل تحرير محضر ضد أدمن صفحة أنا آسف يا ريس، بعد قيام الأخير باختطاف هاتفه المحمول والاعتداء عليه و"عضه"، قبل أن يتمكن أحد الضباط من إعادة الهاتف لعادل.

في حين قرر مجموعة من النشطاء تحرير محضر ضد سيدة مجهولة - من أنصار مبارك - قامت بسب النشطاء والثورة والتحرير والشهداء.

وتقر نقل الصحفيين إلى قسم قصر النيل لاستكمال التحقيق، فيما لحق بهم أنصار مبارك بصحبة البلطجية.






طلاء الجدار العازل للسفارة الإسرائيلية بألوان علم مصر.. ودعوة لهدمه بالشواكيش




Share










أنهت شركة المقاولات التي نفذت الجدار العازل أمام سفارة الكيان الصهيوني، بالجيزة بناء السور، وقامت بطلاءه بألوان علم مصر، بعد يومين من البدء بأعمال التركيب، اللافت للنظر أن العلم المصري رسم على جدار يحمي السفارة الإسرائيلية بعد أيام من استشهاد ضابط و5 جنود مصريين علي يد قوات الاحتلال لحماية السفارة من المظاهرات الشعبية الغاضبة التي استمرت عدة أيام أمامها للمطالبة بطرد السفير الإسرائيلي من القاهرة.

وبني الجدار بعد يوم واحد من قيام تركيا بطرد السفير الإسرائيلي وتقليص البعثة الديبلوماسية الإسرائيلية لديها إلى مستوى سكرتير ثان، في إشارة لا تخلو من الدلالة.

عملية تأمين السفارة تم تشديدها ليس فقط بحصار السفارة بعشرات المدرعات وعربات الأمن المركزي ومئات الجنود وإنما امتدت لإغلاق سلالم كوبري الجامعة بباب حديدي حتي يتم التحكم في حركة المواطنين حول مقر السفارة وهو ما يجعلها أشبه بمحمية السفارة الأمريكية والبريطانية في حي جاردن سيتي.

على جانب آخر، دعت حركة "شباب الثورة العربية" إلى مسيرة يوم الجمعة القادمة أمام السفارة الإسرائيلية، على أن يحضر كل متظاهر "شاكوش" للمشاركة في هدم ما أسمته الحركة بـ"جدار العار المصري" لحماية سفارة العدو الصهيوني.

وأكد أحمد دومه، عضو الحركة، أن الوقفة ستكون خلال فاعليات مظاهرة تصحيح المسار الموافق 9 سبتمبر وسيتوجه المشاركون من ميدان التحرير باتجاه سفارة إسرائيل مساءً.

وأضاف دومه في تصريحات للدستور الأصلي، أن البعض يظن أن بناء جدار سيمنع المصريين من التظاهر أمام السفارة أو سيمنعهم من إنزال العلم كما حدث من قبل ولكن ذلك وهم، مضيفا: "النظام الآن بدلا من يقلد تركيا التي طرد السفير الإسرائيلي أو حتى يستعدي سفيرنا في الكيان الصهيوني يعمل بدأب علي حماية السفارة بدلا من حماية الحدود التي يقتل عليها جنودنا برصاص قوات الأمن الصهيوني ".





مسئول عسكرى: وقف إحالة المدنيين إلى القضاء العسكرى بمجرد انتهاء حالة الطوارئ



Share










أعلن رئيس هيئة القضاء العسكرى اللواء عادل المرسى، أنه سيتم وقف تحويل المدنيين المتهمين فى قضايا، إلى القضاء العسكرى، بمجرد انتهاء حالة الطوارئ، مع إبقاء الإحالة إلى القضاء العسكرى فى جرائم أمن الدولة فى الداخل والخارج، حيث إنها ليست مرتبطة بحالة الطوارئ.
وقال اللواء المرسى فى مؤتمر صحفى اليوم الإثنين، إنه وفقًا للفقرة الثانية من المادة السادسة، سيتم بمجرد انتهاء حالة الطوارئ سيتم وقف العمل بهذه المادة، وهى التى تجيز لرئيس الجمهورية أو من يحل محله، إحالة المتهمين فى قضايا " وفقا لقانون العقوبات أو أى جرائم أخرى المنصوص عليها فى قانون العقوبات، أمام القضاء العسكرى، مع بقاء الفقرة الأولى من ذات المادة التى تجيز لرئيس الجمهورية الإحالة إلى القضاء العسكرى فى جرائم أمن الدولة فى الداخل والخارج، وهى ليست مرتبطة بحالة الطوارئ.

وأوضح المرسى إن القضاء العسكرى يعمل فى الوقت الحالى على قضايا الاغتصاب والبلطجة وحيازة السلاح والخائر، مشيرًا إلى ان تعامل القضاء العسكرى مع هذه القضايا جاء نتيجة الظروف التى مرت بها مصر عقب حالة الانفلات الامنى وانسحاب الشرطة من الشارع المصرى فى الأحداث التى تلت ثورة يناير.

وأشار إلى أن عدد القضايا التى نظرها القضاء العسكرى منذ 28 يناير الماضى وحتى 29 اغسطس الماضى بلغ 3863 قضية، بلغ عدد المتهمين فيها احد عشر الفا و879 متهما، حكم فيها لعدد 6235 مع النفاذ والبراءة لعدد 795 والحكم مع ايقاف التنفيذ على 1836 وقيد التصديق لعدد 1225 ، والمتداول حاليا بالجلسات لعدد 281 متهما جميعهم بتهمة حيازة اسلحة وذخائر وقتل واختطاف وشروع فى قتل واستعمال عنف.

وأوضح اللواء المرسى أنه لا يوجد أمام القضاء العسكرى أى متهم فى قضية رأى أو فكر، مشيرًا إلى أن الاتهام الموجه إلى المواطن مايكل نبيل سند هو تهمة سب وقذف القوات المسلحة، وأنه سيتم النظر فى الطعن المقدم من محاميه فى الأول نوفمبر المقبل.

وشدد رئيس هيئة القضاء العسكرى على أن القضاء العسكرى هيئة قضائية مستقلة، وينظم القضاء العسكرى ويبين اختصاصاته فى حدود المبادئ الواردة فى الدستور وفقا للإعلان الدستورى رقم 2 لسنة 2011 ومن قبلة دستور 71.





بالفيديو .. اشتباكات بين أسر الشهداء والأمن المركزي أمام أكاديمية الشرطة




Share









اشتبكت، صباح اليوم الاثنين، قوات الأمن المركزي مع أهالي الشهداء المتجمعين أمام مقر أكاديمية الشرطة وقوات الأمن المركزي، حيث مكان محاكمة الرئيس السابق حسني مبارك ونجليه وحبيب العادلي وستة من مساعديه، بتهمة التحريض على قتل المتظاهرين.

وحاول أهالي الشهداء دخول قاعة المحاكمة، إلا أن قوات الأمن المركزي منعتهم بالقوة، وفرضت كردونا أمنيا حولهم، لمنع أي اشتباكات بينهم وبين مؤيدي مبارك، الذين تجمعوا أيضا أمام مبنى الأكاديمية، وذلك بسبب رغبة أهالي الشهداء في الخروج خارج الكردون الأمني.








الاثنين، 22 أغسطس 2011

«الداخلية» تنفى علاقتها بخطف الناشط محمد شعبان








نفى مصدر أمنى كل الاتهامات التى وجهت إلى وزارة الداخلية باختطاف الناشطين السياسيين «محمود شعبان»، عضو الحملة الشعبية لدعم البرادعى، و«خالد تليمة»، عضو المكتب التنفيذى لائتلاف شباب الثورة.
جاء ذلك بعد بلاغ تقدم به الناشط «محمود شعبان»، عضو الحملة الشعبية لدعم البرادعى، للمحامى العام لنيابات الإسكندرية، والمتضمن ادعاءه قيام أشخاص مجهولين من وزارة الداخلية باقتياده إلى مكان غير معلوم ومناقشته حول أسلوب تحرك الحملة والقائمين عليها،
وأكد المصدر الأمنى عدم اتخاذ وزارة الداخلية أى إجراءات غير قانونية تجاه الناشطين السياسيين أو أى مواطن مصرى، وأنه لا يتم ضبط أى مواطن إلا بإذن مسبق من النيابة العامة، أو في حالة التلبس وفى جميع الأحوال يتم تحرير محضر بواقعة الضبط وإحالة المواطن المضبوط إلى النيابة العامة لاتخاذ الإجراءات القانونية تجاهه، مع الالتزام الصارم بإنفاذ القانون واحترام حقوق الإنسان.





Read More

(العسكرى) يدرس إعادة العلم الإسرائيلى إلى مكانه







 قال مصدر عسكرى مسئول إن المجلس الأعلى للقوات المسلحة يدرس بدقة تطورات الموقف المصرى الإسرائيلى خاصة بعدما قام شاب مصرى بإنزال العلم الإسرائيلى من السفارة الإسرائيلية ووضع العلم المصرى مكانه.

وأضاف المصدر، فى تصريحات خاصة، أن المجلس يدرس إعادة العلم الإسرائيلى مرة أخرى، وأنه ينتظر حتى يهدأ الرأى العام خاصة وأن القانون الدولى يلزم الدول بحماية السفارات التى توجد بها.

وترددت أنباء عن لقاء عدد من أعضاء المجلس العسكرى ومجلس الوزراء بمبعوث إسرائيلى كبير وصل مطار القاهرة، أمس، قادما على رأس وفد من تل أبيب، ومن المفترض أن تتناول المباحثات آخر تطورات الوضع على الحدود الشرقية لمصر وسبل احتواء تدهور العلاقات بين مصر وإسرائيل فى أعقاب الهجوم الذى قامت به القوات الإسرائيلية على الحدود المصرية مما أدى إلى استشهاد خمسة مصريين بينهم ضابط برتبة نقيب.

لكن مصدرا عسكريا نفى تلك الأنباء كلية، وعلمت «الشروق» أن المجلس العسكرى يفرض سياجا من السرية حول مناقشة تطورات الموقف كما أعطى تعليمات بعد إدلاء أى عضو بالمجلس بأى تصريحات حاليا حتى الانتهاء من تقييم الوضع بشكل كامل.

فى السياق ذاته، أكد دبلوماسيون وسفراء أن مصر عليها أن تعيد العلم الإسرائيلى مرة أخرى إلى مكانه وإلا تعد اتفاقية السلام منتهية، وأضافوا أن إسقاط المتظاهرين للعلم الإسرائيلى ورفع العلم المصرى تعبير عن الرفض الشعبى للانتهاكات الإسرائيلية، مشيرين إلى أنه رد فعل طبيعى للتعبير عن غضب المصريين.

وقال السفير سيد أبوزيد، مساعد وزير الخارجية السابق للشئون العربية والشرق الأوسط، إن العلم الإسرائيلى لابد أن يعود لمكانه مرة أخرى، لأن معاهدة السلام نصت على الانسحاب من الأراضى المحتلة ثم التطبيع، وبالتالى فإن المسألتين متلازمتان.

وقال السفير عبدالرؤوف الريدى إن هذا الفعل «ممارسات فردية للتعبير عن غضبهم، وغير رسمى، ويجب على السلطات الإسرائيلية تفهم مشاعر الغضب المصرى».







Read More

رسائل أقدم

Share

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More